| 
Comments 发表评论 
Commentaires تعليقات 
click here 按这里 
cliquez ici اضغط هنا | 
		
			| 
			1- 
			
			الدكتور 
			السيد مصطفي أبو الخير 
			Sat, 16 Feb 2008 11:38:11 
			
			 الاخ 
			الكريم والشاعر الكبير ياسر عثمانالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 القصيدة رغم صغرها في المبني الا انها كبيرة في المعني شاهقة المضمون
 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 اخيكم
 الدكتور
 السيد مصطفي ابو الخير
 مصر: 0129946225
 | 
		
			| 
			2- 
			
			أحمد التلاوي 
			
			
			
			ahmedaltalawy@gmail.com 
			Sat, 16 Feb 2008 19:23:18 
			
			ياسر عثمان يا أخي الله 
			ينور عليك.. ويارب المزيد من هذهالأعمال الجميلة
 | 
		
			| 
			3- 
			
			جابر يوسف حيدر 
			
			
			
			gaber_heder@hotmail.com 
			Sat, 16 Feb 2008 21:01:10 
			
			هذه القصيدة تشبه القصة 
			القصيرة لأنها تعبر عن موقف ولهابداية ونهاية وأجمل ما فيها من وجهة نظرى وبوصفى الذى لايعتمد على 
			مصطلحات أدبية أو أدوات النقد التى يعرفها النقاد أنها تتناول المنسى  
			أو من هو خارج السياق ،إن صح هذا التعبير،
 فهذه العاشقة فى عيد الحب أشبه بمن فقد أمه فتجد الجميع يحتفل بعيد 
			الأم ماعدا هو
 | 
		
			| 
			4- 
			
			د. حسن بكر 
			
			
			bakrhassan@yahoo.com 
			Sun, 17 Feb 2008 00:14:02 
			 
			
			كنت قد قررت ألا أعلق 
			على قصائدك فأنت تعرف عظيم تقديري لكولشعرك مذ كنت غضا. لكن كم الحزن الموجود في القصيدة أجبرني على 
			الكتابة.
 ثمة ألم عظيم  وقلب مكلوم خلف الكلمات لا أدعي كنهه. قواك الله 
			وعافاك وإلى الأمام دائما
 | 
		
			| 
			5- 
			
			zainab 
			
			
			seequeen@hotmail.com 
			Sun, 17 Feb 2008 03:21:12 
			 
			
			يسلم لسانك، رسالة 
			قصيرة ، محتواها عميق لا تحزن
 | 
		
			| 
			6- 
			
			Fadi al madi 
			
			
			fadialmadi@ameinfo.com 
			Sun, 17 Feb 2008 12:52:04 
			
			جميلة كلماتك كما أنت 
			دمت كما يتمنى خيالك يا اخي العزيز | 
		
			| 
			7- 
			
			نبيل احمد 
			
			
			nabiln101@hotmail.com 
			Sun, 17 Feb 2008 15:47:55 
			
			شاعرنا الشاب العظيم 
			عظم الاهرامات والمعطاء عطاء الارض المصرية والمتدفق تدفق مياه النيل 
			كما عودتنا دائما ابداعاتك منفردة ومجددة نلمح في ثناياها شاعرا كبيرا 
			يسعى لإحياء مجد الشعر العربي والارتقاء بالشعر المعاصر وفقك الله وسدد 
			خطاك على طريق اعتلاء مكانتك التي تستحقها وسط كبار الادباء والشعراء 
			العرب | 
		
			| 
			8- 
			
			سماح 
			
			
			samah_rsr@yahoo.com 
			Sun, 24 Feb 2008 20:28:24 
			 لا فض 
			فوك أيها الشاعر القوي، صُلت مع القصيدة جولات ضاق المكان عنها هنا، 
			لعل الزمن والمكان يسمح لاحقادمت لنا مبدعا متألقا
 | 
		
			| 
			9- 
			
			سماح 
			
			
			samah_rsr@yahoo.com 
			Mon, 25 Feb 2008 05:03:09 
			
			عندما تقرأ قصيدة "دمعة من جفن العشق" فإنك تفعل مثل بطلتها،تمشي على كل الحروف كما مشت على حروف رسالة الحبيب الغادر. وبعد 
			الوقوع معها في حفرة السطر الأخير تجد نفسك ناهضا لتعيد قراءتها مرة 
			تلو الأخرى، فتتشرب معانيها، وتحفظ تفاصيلها، وترى كل حركة في هذا 
			المشهد العميق، وبعد كل هذا تجد نفسك تتعاطى القصيدة من
 موضعين؛ الأول: العنوان "دمعة من جفن العشق"، والثاني: "حفرة السطر 
			الأخير" فتبادل عيونك بين الموضعين: النتيجة والسبب؛ فالنتيجة "دمعة من 
			جفن العشق" والسبب: "حفرة السطر الأخير".
 وبين السبب ونتيجته لقطة فنية في أقل من دقيقة تملؤها الحركة والأحداث، 
			تعبر عن معاني العشق واللهفة والشوق والانخدااااااااااع.
 هذه القصة القصيدة المفعمة بالنغم، والمملوءة بالمشاعر، والمختومة 
			بالصدمة المعتادة في أحوال العشق والغرام، تعد لقطة فنية رائعة أوجز 
			فيها الشاعر ولم يخلّ، وأجمل ما فيها أن أعطى للمتلقي مساحة يذهب خياله 
			فيها كل مذهب، ومن هنا جاء الإبداع، فكلما  كان النص حَمُولا 
			للمعاني التي يلقيها المتلقي على النص كان
 التمكن الإبداعيّ أظهر.
 ولأن كليماتك يابن عثمان مبدعة في تكوينها احتجتُ لأضعافها لأعلق 
			عليها، ويضيق المقام هنا عن كل ما كتبتُ، لكن إليك رؤيتي في نقاط:
 أولا: تميزت قصيدتك بالقوة اللغوية، والتي تثير إعجابي دائما، وذلك على 
			الرغم مما جاء بين القوسين احترازا منك مبجِّلا للفصحى، فإنها "بحرقة" 
			أنسب الكلمات في هذا الموقف.
 ثانيا: الحفاظ على ماء الشعر، موسيقاه.
 ثالثا: كان بالقصيدة بعض المُلَح الخفية مثل:
 وجدت 
			أن عدد كلمات القصيدة سبع وثلاثون كلمة، وعدد الكلمات التي احتوت على 
			صوت القاف إحدى عشرة كلمة، أي بنسبة 34% من مُجمل القصيدة، وصوت القاف 
			يتسم بالانفجارية، فهو حرف لا ينطق إلا باحتباس الهواء عند مخرجه 
			فانفراجه، وكأن نغم هذا الصوت
 ووقعه يصور حال الحبيبة التي احتبست أنفاسها وهي تقرأ الرسالة، وما 
			خرجت أنفاسها إلا في السطر الأخير على شكل النحيب والبكاء (بحرقة) وقد 
			ساهم هذا الصوت الذي استخدمه الشاعر بعفويته المبدعة
 في إخراج اللقطة وإتمامها.
 من المُلَح أيضا؛ استخدامه كلمة "دمعة" والفعل "دمعت" الأولى بالتنكير 
			والإفراد، والثانية بصيغتها الثلاثية الخالية من التضعيف، وكلاهما إنما 
			يدل على القلة وهو أمر يبدو متناقضا مع قوله "بحرقة" التي تعني شدة 
			البكاء مع الشعور بالقهر
 العظيم، ولكن لو تأملنا الأمر سنجد صراعا بين كبرياء المرأة المخدوعة، 
			ودموع الانصدام، فينتصر الكبرياء للحظةويليها الانهيار الذي عبر عنه 
			الشاعر بقوله "دمعت بحرقة" وهو تتابع متناغم منطقي.
 ثالثا: كان بالقصيدة بعض التفاصيل التي لم أجد لها داعيا كصغر حجم 
			الحقيبة، وأناقة المكتب، وقراءة البداية بدقة، وكأنها تقوم بقراءة 
			تقرير في العمل وليس رسالة من الحبيب، ولعل لهذه التفصيلات حكمة لم 
			أسبر غورها. وكذلك كان بها فعلا لا يتناسب مع نغم اللهاث والشوق 
			المستمد من قوله: "ألقت حقيبتها، وتربو على
 التسعين دقة"، وهو الفعل "تعوم على السرير" !  فهو مشهد لا يأتي 
			من المسرعة المشتاقة لمطالعة ما كتبه إليها الحبيب في الرسالة.
 دمت لنا مبدعا متألقا، واجعل دائما في ظنك، أنْ طالما استطالت وامتدت 
			العبارات لتصف فني، فهو فن يستحق العناء.
 |