| 
			
 
Comments 发表评论 
Commentaires تعليقات 
			
			
click here 按这里 
cliquez ici اضغط هنا 
			
			
			 | 
		
		
			| 
			 
			1- 
			
			خالد مواقي  
			- المغرب 
			
			
			
			
			mouaki05@hotmail.com 
			
				
					
					
					قراءة جيدة 
					للغاية نظرا لكون الكتاب يكشف عن الحياة السياسية في المغرب 
					وبخاصة المشهد الحزبي تحية الى السيد الحمزاوي  
			 
			 | 
		
		
			| 
			
			 
			2 -
			
			محمد المصطفى بن 
			الحاج  - المغرب 
			
			
			
			wad.noon@hotmail.com 
			
			
			اود ان اشكر الاخ 
			والصديق عبد الله الحمزاوي على القراءة في كتاب التي قام بنشرها على 
			هدا الموقع وجعلها في متناول الطلبة الباحثين  المغاربة المهتمين 
			بالحقل السياسي المغربي .كما اتقدم الشكر الى الساهرين على موقع الندوة 
			العربية ومجهوداتهم الى نشر الثقافة والعلم وجعلها في متناول اكبر عدد 
			ممكن من ابناء الوطن العربي الكبير .  | 
		
		
			| 
			
			 
			3 -
			
			
			ََAmine  
			- المغرب
			
			
			
			
			technohamada@hotmal.com 
			
			
			
			Friendship is a gift shared between
			two friends and 
			treasurd for life ,  | 
		
		
			| 
			
			 
			4 -
			
			
			محمد أفرفار
			 
			- المغرب
			
			
			
			
			afarfar_med@hotmail.com 
			
			
			
			سلام الله عليكم 
			قراءة قيمة أكيد أنها ستسهم في إغناء الرصيد المعرفي لصاحبها كما ستغني 
			الحقل الاكاديمي والعلمي ككل. تحية للباحث ومزيدامن العطاء في المستقبل  | 
		
		
			| 
			
			
			 
			5 -
			
			عبد الله الحمزاوي  
			- المغرب
			
			
			
			abdellah87@hotmail.fr 
			
			
			
			
			
			بحث حول المنهج الوظيفي 
			تنقسم المناهج في العلوم  الاجتماعية إلى مناهج نظرية تهتم بتفسير 
			الظواهر بمرجعيات علمية ، أمثلتها : المنهج النسقي ،المنهج الجدلي ، 
			المنهج البنيوي ، المنهج النقدي ، المنهج الوظيفي . و أخرى تطبيقية  
			تتعامل بشكل علمي مع الظواهر الإ جتماعية أمثلتها :الملاحظة ، 
			الإستبيان ، بالإضافة إلى المناهج المختبرية. و في هذه الدراسة نحاول 
			تسليط الضوء على أحد المناهج النظرية و يتعلق الأمر بالمنهج الوظيفي 
			فماذا يقصد به و ما هي أسس و منطلقات التحليل الوظيفي. 
			المحور الأول : أسس و منطلقات المنهج الوظيفي  
			المنهج الوظيفي هو الطريقة العلمية التي تعتمد بالأساس على الوظيفة 
			كآلية لتفسير الظواهر ، و تحيل الوظيفة على الفعل أو العمل الذي يقوم 
			به كائن ما  فمن الناحية البيولوجية تحيل الوظيفة على الجهاز 
			العضوي فالعين وظيفتها البصر و اليد وظيفتها البصر و اليد وظيفتها 
			اللمس .... و قانونيا تحيل على الدور المؤسساتي ، فالبرلمان وظيفته 
			التشريع و الحكومة وظيفتها التنفيذ و يعني هذا أن الوظيفة هي أداة 
			التحليل في المنهج المذكور. 
			تعود جذور المنهج الوظيفي إلى أعمال الرواد الأوائل لعلم الاجتماع ،و 
			بخاصة كتابات عالم الإجتماع "دور كايم" حيث أكد في مؤلفه الصادر 
			عام1898 على ضرورة تحليل وظائف المؤسسات و الممارسات الاجتماعية ،إلا 
			أن التحليل الوظيفي كمنهج له قواعده و أصوله لم يظهر إلا في الثلاثينات 
			من القرن الماضي على يد الإثنولوجيين أمثال مالنوفسكي وميرتون الذي عرف 
			الوظيفة بأنها "كل فعل متكرر لكائن ما يتمثل في الدور الذي يلعبه في 
			الحياة الإجتماعية و في مساهمته في ضمان إستمرارية البنى الإجتماعية  
			" هذا وينطلق الإتجاه الوظيفي من مجموعة من الأفكار و الإجراءات في 
			دراسة الظواهر الاجتماعية مستندا بالأساس إلى فكرة الكل الذي يتألف من 
			الأجزاء و يقوم كل جزء بأداء دوره وهو معتمد في هدا الأداء على غيره من 
			الأجزاء   و تجدر الإشارة إلى أن التحليل الوظيفي يتراوح بين التفسير 
			المطلق و النسبي في إعتماد الوظيفة كأداة للتحليل فما معنى ذلك ؟ 
			 
			 
			المحورالثاني : إتجاهات التحليل الوظيفي 
			 
			إذا كان الإثنولوجيين قد جعلوا من الوظيفة منهجا لتفسير الوقائع 
			الإجتماعية ،فإن ثمة إختلاف حول إمكانية أن تكون الوظيفة أداة مطلقة أم 
			نسبية . و لهذا تجاذب التحليل الوظبفي إتجاهان الأول يقوده مالينوفسكي 
			، ويعتبر الوظيفة أداة مطلقة في التحليل ،  و اتجاه ثاني يقوده 
			روبرت ميرتون يعتبر الوظيفة أداة  للتحليل النسبي . 
			أ_ التحليل المطلق عند مالينوفاسكي  
			يعتبر مالينوفسكي من رواد المنهج الوظيفي بحيث ساهم في تطويره نت خلال 
			دراساته للمجتمعات البدائية ،و هو أول من طالب بوجود مدرسة وظيفية تقف 
			في وجه النزعة التطويري ولهذا يرى أن النظرية الوظيفة هي المطلب الأول 
			للبحث العقلي و للتحليل  المقارن للظواهر في مختلف الثقافات   ففي 
			مؤلفه "النظرية العلمية " الصادر 1944 يحلل مالينوفسكي الثقافة من خلال 
			الوظيفة التي تقوم بها في المجتمع اعتمادا على المبدأ القائل بأن سائر 
			نماذج الثقافة وكل عادة أو هدف مادي ،وكل فكرة أو معتقد يقوم بوظيفة 
			حيوية و له مهمته يِؤديها و يمثل جزءا لازما لكل منظومة . و هذه لوظيفة 
			معممة أو مطلقة لأن كل عنصر حسب "مالينوفسكي " يقوم بوظيفة تجاه الكل . 
			ولهذا يكون التحليل الوظيفي يكون موجها لدراسة أنساق كاملة و موحدة 
			الأجزاء في إطار المنظومة الشاملة . 
			ب- التحليل النسبي عند روبرت  ميرتون  
			عكس إطلاقية الوظيفة في التحليل الإجتماعي ،"ينطلق روبرت ميرتون من كون 
			الوظيفة  أداة للتحليل لكنها تبقى نسبية في فهم و تفسير الظواهر 
			الاجتماعية ، و مرد ذلك برأي ميرتون أن ثمة صعوبة في تحديد الوظيفة 
			فهناك الوظيفة الصريحة و الوظيفة الكامنة   فالشخص مثلا عندما يشتري 
			سيارة فخمة فالمعروف هو أن وظيفتها هي النقل إلا أن الوظيفة الكامنة هي 
			المكانة و الهيبة  ، زيادة على ذلك فإن التحليل الوظيفي يجد صعوبة 
			في التحليل لأن الجزء يمكن أن يمارس عدة وظائف وفي ذلك يكون المنهج 
			الوظيفي أمام إشكال التمييز بين الوظيفة الرئيسية للجزء و الوظائف 
			الأخرى ،و بشكل عام فإن ميرتون يبدو أكثر جدية و تحريا في اعتماد 
			المنهج الوظيفي كأداة للتحليل .  
			 
			 
			خاتمة  
			مثله كباقي مناهج العلوم الاجتماعية  فإذا كانت البنيوية جاءت كرد 
			فعل ضد التاريخانية ،فإن الوظيفية شكلت تجاوزا للبنيوية و نفس المصير 
			عرفته الوظيفية مع بروز النسقية.  | 
		
		
			| 
			
			 
			6- 
			
			عبد الله الحمزاوي  
			- المغرب
			
			
			
			abdellah87@hotmail.fr 
			
			
			
			
			أشد على أيدي كل الأصدقاء الذين قدموا ارتساماتهم حول البطاقة البسيطة 
			عن كتاب الباحث العربي فايز سارة .وأقول ان الفضل كله يعود الى بوابة 
			الندوة العربية التي أتمنى من كل الاخوة الاطلاع على موادها نظرا 
			لغناها وطبعا فان المعرفة حق  وتبليغها للناس واجب. مرة أخرى تحية 
			عطرة مضمونها الود والمحبة لكل العاملين على دار الندوة العربية وفي 
			ذلك احالة على تاريخ العرب الثقافي فبلا شك أن دار الندوة كانت حاضرة 
			في التاريخ العربي وها هو موقع الندوة العربية قد جاد علينا باحياء هذه 
			السنة الثقافية شكرا للجميع.  |